• ما حكم الشرع فيما يلي:

    حصل المواطن (س) على دفتر عائلة عام 1979م باعتبار أن ديانته المسيحية، أبرَز المذكور حجة إسلامٍ صادرة من المحكمة الشرعية: أنه اعتنق الديانة الإسلامية عام 1971م.

    حضر المذكور بتاريخ 16/ 9/ 1987م، وطلب تغيير ديانته في السجل المدني ودفتر العائلة من المسيحية ...

    رأى المجلس أن الأولاد المذكورين في السؤال يُعتبرون مسلمين بإسلام والدهم المذكور؛ لأنهم كانوا قاصرين عند إسلامه، وكان الواجب أن يسجَّلوا مسلمين لدى الدوائر الرسمية المختصة بعد إسلام والدهم، عملًا بأحكام الشريعة الإسلامية والقوانين الأردنية المرعية؛ لأن القاصر يتبع دين والده المسلم، كما هو منصوصٌ عليه عند ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    1076

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    3856

  • اطلع مجلس الإفتاء والبحوث والدراسات الإسلامية على السؤال الوارد من دائرة الأحوال المدنية، ونصُّه: يُرجى بيان الرأي وأية تفصيلات أخرى عن آثار إشهار الشخص لإسلامه على أولاده: القُصَّر، والبالغين، والذين يُولدون بعد إسلامه؟

    إذا أسلم الأبُ تبعه جميع أولاده الذين هم دون سن البلوغ؛ فيأخذون حكم الإسلام، ويتبعون ديانته، وذلك بإجماع الفقهاء والعلماء وما يقضي به القضاة عبر مراحل التاريخ الإسلامي كله، مُستدلين على ذلك بقوله تعالى: {وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    1241

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    2957

  • تزوج رجل مسلم بامرأة مسيحية، ثم أنجب منها أولادًا، وقد عمدتهم والدتهم المسيحية في الديانة المسيحية بعد وفاة والدهم وهم أطفال، فهل يعتبر الأبناء مسلمين أم يجب عليهم إشهار إسلامهم عند بلوغ الرشد؟ مع العلم بأنهم يمارسون حياتهم العملية كمسلمين، أم تسري بحقهم قاعدة خير الأبوين دينًا ويكونون بذلك مسلمين دون حاجة إلى إشهار ...

    الأولاد مسلمون تبعًا لأبيهم وقد عمدتهم أمهم وهم صغار وكانوا مسلمين في هذا الوقت فيبقون على إسلامهم، وليسوا في حاجة إلى إشهار إسلام من جديد بعد البلوغ، والله أعلم.


    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    1473

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    2766

  • تزوجت من امرأة فنلندية، وقد تم الاتفاق عند محام قانوني قبل الزواج بأن أكون المسؤول عن تربية الأطفال الذين سيولدون، وعندما عدنا إلى الكويت لنعيش فيها، كانت زوجتي حاملًا، ولكنها رغبت في الذهاب إلى فنلندا لتكون تحت رعاية والدتها عند الولادة، وأنجبت ابنتنا الوحيدة (سها)، وعادت إلى الكويت، وكانت لنا شقة بعيدة عن أهلي بناء على ...

    الشريعة الإسلامية وهي المعمول بها في دولة الكويت، تحكم أنه إذا تزوج مسلم من كتابية مسيحية أو يهودية، يكون الأولاد الذكور أو الإناث الحاصلون من هذه الزوجية، تابعين للزوج في جميع الأحوال... هذا، وبالله التوفيق.

    وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.


    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    1984

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    1872

  • أسلمت وأشهرت إسلامي لدى وزارة العدل، ولي ولدان بنت عمرها 11 سنة وصبي عمره 10 سنوات وقد عرضت الإسلام على زوجي المسيحي فرفض أمام القضاء وصدر إعلام رسمي بإشهار إسلامي فقط دون الإشارة إلى الأولاد، وهو حاليًا يطلب ضمهم إليه.

    أرجو إفادتي بالحكم الشرعي في شأن الولدين وإعطائي ما يفيد إسلامهما تبعًا لي للحصول على إعلام رسمي ...

    إن الصغيرين غير البالغين يتبعان أمهما في الإسلام فيحكم بإسلامهما بالتبعية منذ إسلامها لأن الإسلام يعلو ولا يعلى عليه لأنه دين الله الذي ارتضاه لعباده قال الله تعالى: ﴿الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا﴾ [المائدة: 3]، وهذا ما ذهب ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    3402

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    1761

  • أنا من مواليد سنة 1975م كان والدي مسيحيًا، وقد أشهر إسلامه بتاريخ 20/9/1976 بوزارة العدل والأوقاف والشئون الإسلامية بدولة الكويت، وصدرت ‏له شهادة تقرير إسلام من إدارة الإفتاء سنة 1996م.

    وسؤالي: ما الحكم بالنسبة لي، هل أنا مسلم بالتبعية لوالدي أم لا؟ أرجو تزويدي بما يفيد أنني مسلم.

    ما دام المستفتي كان صغيرًا غير مميز وقت إسلام أبيه، فإنه يعد مسلمًا تبعًا لأبيه حكمًا، لأن الولد القاصر يتبع خير الأبوين دينًا.

    والله أعلم.


    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    7252

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    1934

  • مسيحي رُزِق من زوجته المسيحية ابنًا وبنتًا ثم أسلم بإشهاد شرعي في 9 مارس سنة 1942، ثم طلق زوجته المسيحية وتزوج من مسلمة، ثم مات في 15/ 5/ 1952، وكانت زوجته المسلمة حاملًا ووضعت حملها ابنًا بعد الوفاة بنحو سبعة أشهر، أما ولداه الآخران من المسيحية فكانت سن الابن وقت وفاته إحدى عشرة سنة، وكانت سن البنت اثنتي عشرة سنة، وقد كانا في يد أمهما ...

    إن المنصوص عليه في مذهب الحنفية أن الولد يتبع خير الوالدين دينا، وأن ارتداد الصبي العاقل صحيح عند أبي حنيفة ومحمد خلافا لأبي يوسف. قال صاحب تنوير الأبصار وشارحه الدر المختار بالنسبة للتبعية في الدين: «والولد يتبع خير الأبوين دينا إن اتحدت الدار ولو حكما بأن كان الصغير في دارنا والأب ثمة». وعلق عليه صاحب رد المحتار بقوله: ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    9751

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    3971

  • يقول السائل أنه كان مسيحيًا وأسلم بمقتضى إشهاد شرعي حرر بمحكمة مصر الشرعية في 5/ 6/ 1939، ثم توفي في 26/ 7/ 1939 وهو مسلم وترك زوجة مسيحية، وأولادًا أربعة أحدهم ذكر والباقي إناث. أما الذكر فيسمى نويل كان عمره وقت إسلام أبيه 18 سنة و5 أشهر و5 أيام وهو عاقل لم يطرأ عليه جنون أو غيره من وقت إسلام والده للآن، ولم يعتنق الدين الإسلامي، والبنات ...

    اطلعنا على هذا السؤال، ونفيد بأن الولد الذي بلغ وهو عاقل لا يتبع أباه في الإسلام، بل تنقطع تبعيته لأبيه بمجرد بلوغه البلوغ الشرعي وهو عاقل، بمعنى أنه إذا أسلم والده وهو بالغ البلوغ الشرعي وعاقل لا يتبع أباه في الإسلام، وعلى هذا يكون الابن المذكور غير تابع لوالده في الإسلام؛ لأنه بالغ شرعًا وعاقل على ما جاء بالسؤال. أما البنات ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    9765

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    3236

  • مسيحية تزوجت من مسيحي ومكثت معه خمسة عشر يومًا، ثم خرجت من بيت الزوجية وهي حامل وأشهرت إسلامها في 23/ 4/ 1944، ووضعت بنتًا في 14/ 9/ 1944، وبعد التفريق بينها وبين زوجها المسيحي بحكم من المحكمة تزوجت بمسلم، وتربت البنت في أحضان أمها المسلمة وزوج أمها المسلم، ولا تعرف إلا الإسلام. وطلب السائل الإفادة عن الآتي: هل للبنت الحق في إشهار ...

    إن المنصوص عليه في مذهب الإمام أبي حنيفة أن الولد يتبع خير الأبوين دينًا، قال صاحب تنوير الأبصار وشارح الدر المختار: «والولد يتبع خير الأبوين دينًا إن اتحدت الدار ولو حكما بأن كان الصغير في دارنا والأب ثمة»، وعلق عليه صاحب رد المحتار بقوله: «هذا يتصور من الطرفين في الإسلام العارض بأن كانا كافرين فأسلم أو أسلمت، ثم جاءت ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    9772

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    2518

  • والد السائل م. ت. ج. كان مسيحيًا أرثوذكسيًا، وتزوج مسيحية أرثوذكسية بتاريخ سنة 1941، وبتاريخ 9 مارس سنة 1942 شهر والده المذكور إسلامه رسميًا أمام محكمة عابدين الشرعية واختار لنفسه من الأسماء م. أ. ج. ، وأنه كان معتنقًا للدين الإسلامي من قبل شهر إسلامه، وقدم إشهاد الإسلام وأن ميلاد الطالب بتاريخ 17 يوليو سنة 1942، وأن والده توفي بتاريخ 15 ...

    المنصوص عليه شرعًا أن الولد يتبع خير الأبوين دينا، وبما أن الطالب ولد من أب مسلم وأم مسيحية، إذ إن والده كان مسلمًا حال ولادته وشهر إسلامه رسميًا بتاريخ 9 مارس سنة 1942 وميلاد الطالب بتاريخ 17 يوليو سنة 1942، فيكون السائل مسلمًا من حين ولادته تبعا لأبيه، وما دام لم يغير دينه ولم يعتنق دينا آخر غير الإسلام بعد أن كبر فيبقى مسلمًا، وهو ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    9777

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    2065

  • سئل في بنت لها من العمر ست سنوات ولدت من أم وأب إسرائيليين، ثم توفي والدها، وللبنت جد لأبيها ما زال موجودا على قيد الحياة، ثم اعتنقت أمها الدين الإسلامي وأشهدت على نفسها بذلك أمام القاضي.

    فهل تتبع البنت لأمها في الدين وتصبح مسلمة دينا، أم تتبع جدها لأبيها في الدين؟

    إن حكم الشريعة الإسلامية الغراء في هذه الحادثة قاضٍ بأن تعتبر البنت الصغيرة المذكورة التي لم تبلغ حد البلوغ الشرعي مسلمة تجري عليها أحكام الإسلام تبعا لأمها.

    والله أعلم.

    المبادئ 1- يتبع الولد خير الأبوين دينا.

    بتاريخ: 22/1/1947


    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    11553

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    2484

  • رجل يدعى/ إبراهيم نجيب غبور أشهر إسلامه في 21/ 2/ 1992م، وكان وقتها قد أنجب ابنين وبنتا، وكانوا وقتها دون سن البلوغ، ثم توفي هذا الرجل -الذي أشهر إسلامه- سنة 2003م وهو على الديانة الإسلامية، ويوم أن مات كان الأولاد قد بلغوا سن الرشد.

    فهل هؤلاء الأولاد يكونون على الديانة الإسلامية تبعا لأبيهم أم لا؟

    من المقرر شرعا أن الولد يتبع الدين الأخير لأي من الأبوين؛ لقول الله تبارك وتعالى: ﴿فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ[٣٠]﴾ [الروم: 30].

    وقول ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    14374

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    2464

  • أسلمت وأشهرت إسلامي لدى وزارة العدل، ولي ولدان؛ بنت عمرها 11 سنة وصبي عمره 10 سنوات، وقد عرضت الإسلام على زوجي المسيحي فرفض أمام القضاء وصدر إعلام رسمي بإشهار إسلامي فقط دون الإشارة إلى الأولاد، وهو حاليًا يطلب ضمهم إليه.

    أرجو إفادتي بالحكم الشرعي في شأن الولدين وإعطائي ما يفيد إسلامهما تبعًا لي للحصول على إعلام رسمي ...

    إن الصغيرين غير البالغين يتبعان أمهما في الإسلام فيحكم بإسلامهما بالتبعية منذ إسلامها؛ لأن الإسلام يعلو ولا يعلى عليه لأنه دين الله الذي ارتضاه لعباده قال الله تعالى: ﴿الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا﴾ [المائدة: 3]، وهذا ما ذهب ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    15464

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    1871

  • إذا أسلمت المرأة وانتقلت من ديانتها السابقة -سواء كانت كتابية أو غيرها- إلى الإسلام، وكان لديها أبناء من سفاح وأقرت بذلك، فهل لأبنائها غير المعتبرين شرعًا حكم أبنائها الشرعيين، إذا كانوا تحت سن البلوغ فيحكم بإسلامهم بمجرد إسلام أمهم؟

    إذا كان الأبناء المستفتى عنهم دون البلوغ، فيعدّون مسلمين بإسلام أمهم (سواء كانوا شرعيين أو غير شرعيين) ما داموا منسوبين إليها شرعًا، أما إذا كانوا بالغين، فإنهم يخيرون في ذلك.

    والله أعلم.



    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    15465

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    1769

  • تزوجت من امرأة فنلندية، وقد تم الاتفاق عند محام قانوني قبل الزواج بأن أكون المسؤول عن تربية الأطفال الذين سيولدون، وعندما عدنا إلى الكويت لنعيش فيها، كانت زوجتي حاملًا، ولكنها رغبت في الذهاب إلى فنلندا لتكون تحت رعاية والدتها عند الولادة، وأنجبت ابنتنا الوحيدة (سها)، وعادت إلى الكويت، وكانت لنا شقة بعيدة عن أهلي بناء على ...

    إن الشريعة الإسلامية وهي المعمول بها في دولة الكويت، تحكم أنه إذا تزوج مسلم من كتابية مسيحية أو يهودية، يكون الأولاد الذكور أو الإناث الحاصلون من هذه الزوجية، تابعين للزوج في جميع الأحوال... هذا، وبالله التوفيق.

    وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.


    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    17910

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    1723

  • قال السائل أن ابنته (إيمان) تزوجت من ماروني اسمه (أنطوان)، وكان ذلك دون علم أبيها، فلما علم بذلك ادعى الزوج أنه أسلم، فما حكم هذا الزواج؟ مع العلم بأن البنت ولدت منه ولدًا، ولم يوجد مع الزوج ما يُثْبِتُ إسلامه؟

    الزواج باطل من أساسه لاختلاف الدين، وأن الولد يتبع أمه في الإسلام، ويجب التفريق فورًا بين الزوجين، ولو أثبت الزوج إسلامه بعد ذلك لا تعود إليه الزوجة إلا بعقدٍ جديدٍ إن وافقت على هذا الزواج.

    والله أعلم.


    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    17911

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    1817

  • ما مصير أبناء الكفار يوم القيامة؟

    الصحيح من أقوال العلماء: أن الله تعالى يمتحنهم يوم القيامة فمن أطاع فهو من أهل الجنة ومن عصى فهو من أهل النار، وفي هذا تفسير لقوله صلى الله عليه وسلم « الله أعلم بما كانوا عاملين » [1] ، جوابًا لمن سأله عن أولاد الكفار. وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد ، وآله وصحبه ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    21763

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    1579

  • كيف حكم الأطفال الذين ماتوا ولم يبلغوا ثلاث سنوات؟

    حكم هؤلاء الأطفال في الدنيا أنهم يعاملون معاملة آبائهم وأمهاتهم، فمن كان أبواه مسلمين أو كان أحدهما مسلمًا عومل معاملة المسلمين في الغسل والكفن، والصلاة عليه والدفن في مقابر المسلمين، وفي إرث أقاربه المسلمين منه، وإن كان أبواه كافرين عومل   معاملة الكافرين. أما حكمهم بالنسبة للآخرة فإن كان آباؤهم كفارًا فأمرهم إلى الله ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    23696

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    2234

  • ما حكم أولاد الكفار والمشركين الذين يموتون وهم صغار ، يدخلون الجنة أم النار؟

    حكم أولاد المشركين في الدنيا حكم آبائهم، أما في الآخرة فالصحيح من أقوال أهل العلم في شأنهم قولان:

    أحدهما: أنهم يمتحنون عن الإسلام فمن نجا من الفتنة دخل الجنة، ومن لم ينج دخل النار، وذلك بأن يدعى إلى الإسلام فمن أجاب دخل الجنة ومن لم يجب دخل النار.

    والثاني: أنهم من أهل الجنة؛ لما رواه البخاري في (صحيحه) من حديث سمرة بن ...
    أكمل القراءة

    رقم الفتوى
    32936

    تاريخ النشر في الموقع

    مشاهدات
    1685